الخبراء ينصحون بترديدها: «أنا امرأة.. إذَن أنا سعيدة» 8 طرق لتدعيم إحساسك!
ما زال صراع المرأة للحصول على حقها، وإنسانية التعامل معها، ومساواتها بالرجل، أفكارًا سارية، تظهر بين وقت، وآخر لدى بعض النساء، وعلى ألسنة الفتيات ـ تلميذات كن أو جامعيات ـ إضافة إلى طرحها للنقاش في الجلسات، والمحافل الثقافية، حيثُ تؤكد الدراسات، أن نسبة كبيرة تصل إلى %65 من النساء، يشعرن بالظلم لعدم حصولهن على كافة حقوقهن، ونسبة أخرى يتمنين لو كن رجالاً، بحثًا عن مزيد من الحقوق، والحرية، إضافة إلى امتيازات أخرى يستمتع بها الرجل وحده دون المرأة.
هنا يؤكد أساتذة الطب النفسي، وتشير الدراسات والكتب، إلى أن سعادة المرأة، ودليلها لحياة ناجحة وآمنة، في اعترافها، ورضائها بكونها امرأة، فهل أنت سعيدة؟.
8 طرق تدعمين بها إحساسك بنفسك!
< عليك أن تقدري قيمة حياتك، وقدراتك، مثلما تقدرين قيمة الآخرين.
< تخلصي من مشاعر الغضب، والإحباط، واللوم لكونك ضعيفة، أو ضحية.
< نظافة المنزل، قلة الضوضاء، حسن الإنصات للزوج، علامات للزوجة الذكية.
< محاولة إبراز مكانتك، والنهوض بذاتك، وتنميتها، لا يعني التقليل من شأن الرجل.
< تمسكي بصحة أفكارك الإيجابية وسط أناس يفكرون بطريقة سلبية.
< تذكري دائما أنك لا تستطيعين تغيير الآخرين، إنما يمكنك تغيير نفسك.
< الشعور بالنقص، وعدم الرضا، أو الثقة بالنفس، أساسيات تعتمد عليها الإعلانات التجارية الموجهة للمرأة.
< عليك الموازنة بين قيمتك الذاتية، وملامحك الجسدية
***************************************************
11عبارة تدعمين بها سعادتك بكونك امرأة!
< الحياة مليئة بالسعادة، والحب.
< لديَّ القدرة على أن أحب، وأن يحبني الآخرون.
< أشعر أنني في صحة جيدة.
< إنني أحقق نجاحًا أينما ذهبت، وأينما تواجدت.
< لديَّ الرغبة في أن أتغير وأتطور.
< أنا في أمان، وكل شيء بخير في حياتي.
< أشعر بوجود أحاسيس رائعة بداخلي.
< أنا مسئولة عن حياتي، أعتمد على نفسي.
< أحب كل ما أراه في نفسي.
< أعمل على أن أتحكم في حياتي بشكل كامل.
< أحب أن أعيش الحياة في هذا المكان، وفي هذا الوقت من الزمن.